مرة ركبت ميني باص

2017

مرة ركبت مينى باص رايح فيصل
وانا كنت ما أعرفش المكان أوى فطبيعى قلت السواق أنا عاوزة أروح مكان كذا فى فيصل
قالى: "آه تمام هـ وصلك ما تـقـلقـيـش"

القصة كاملة

بعلي صوتي كل يوم

2017

كان في "رجلين‫"‬ واقفين معانا في العربية
وكل محطة نـ ترجاهم ينزلوا، يبجحوا، وما يتحركوش
وللأسف كل شوية رجالة أكتر تدخل، ويقولوا: "إشمعنى دول؟"
كان في كرسي فضي، فـ قعدت من التعب
بعد ما زهقت من الخناق معاهم
بعد ما قعدت بشوية راحت بنت تكلمهم
قام واحد منهم شاتمها، وقال لها "يا شرموطة"

القصة كاملة

كنت لسه في أولى ثانوي

2017

كنت في المترو، والدنيا زحمة أوي
وكنت لسه في أولى ثانوي
واحد وقف ورايا، ولزق فيا جدًا
من كتر الارتباك ما فـتحـتـش بوقي.

القصة كاملة

بـ ينقوكى فى ضعفك

2017

فيه مليون قصة … بس دى بالذات مش هـ قدر أنساها وبـ لوم نفسى كل يوم …
كنت راجعة من درس بعد المدرسة وواقفة فى الأتوبيس وتعبانة لأنى كنت فى الشارع من الصبح ومش واكلة حاجة …
هـم بينقوا البنت اللى عارفين إنها مش هـ تتكلم، بـ ينقوكى فى ضعفك …

 

القصة كاملة

أنا ولد

2017

كنت فى سنة تانية جامعة وراكب الترام رايح جامعة عين شمس،
الترام كان زحمة شوية،
وفيه واحدة فوق الخمسة وعشرين سنة ركبت وجت وقفت جنبى
وانا علشان عندي إعاقة كنت ماسك فى ماسورة الترام
هى لزقت فى إيدى المرفوعة

القصة كاملة

صاحب الأتوبيس

2014

كنت أنا وتلات بنات تانيين في الأتوبيس،
اتنين محجبات وواحدة منقبة وكلنا واقفين كاشين،
والرجالة حوالينا …
كان فيه واحد فاتح رجله وهو قاعد وبـ يضحك مع صاحبه بصوت عالي،
حسيت إنه مالك الأتوبيس بـ يتصرف زي ما هو عايز

القصة كاملة

بيتمسح في البنات

2014

كنا واقفين عادي مستنيين المترو
الباب فتح وكل البنات والستات ملهية كالعادة إنها تركب
وبـ بص كده لاقيته فاتح سوستة البنطلون، ومخرّج عضوه الذكري برا

القصة كاملة

ما أخدتش حقي

2017

ركبت في أول كنبة
وبعدين في راجل قعد في الكرسي الـلـي جنبي،
طول الطريق حاسة كأن في حديدة بـ تغز في رجلي من تحت
استغربت، قلت أكيد مش الـلـي جنبي

القصة كاملة

كان لازم أرد

2019

فـ ركبنا، وهو فتح البنطلون بتاعه، وكان بـ يعمل العادة السرية،
وانا طبعًا وقتها كنت خايفة، ومش فاهمة إيه الـلـي بـ يحصل، ولا هو بـ يعمل إيه،
ولا المفروض أنا اتصرف إزاي؛ لأن للأسف ما كانش في توعية من الأهل خالص،

القصة كاملة

عربية الستات

2014

المترو كان زحمة جدًا، كنت في عربية الستات
وفجأة دخل راجل، فواحدة من البنات قالت له:
"لو سمحت انزل، مش مكانك"
فـ بص لها باستغراب، ولف وشه

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر